Almadaniyamag.com Website Review


Make info private

Traffic and Value

Is almadaniyamag.com legit?
Website Value $211
Alexa Rank 1995168
Monthly Visits 2342
Daily Visits 79
Monthly Earnings $11.71
Daily Earnings $0.39
Click Here for Full Review

Almadaniyamag.com Server Location

Country: United States
Metropolitan Area: New York
Postal Reference Code: 10013
Latitude: 40.7157
Longitude: -74




Summarized Content

I don’t want the memories of my Yemen to be overshadowed by media reports. Prominent Yemenis from various background and fields share their thoughts on matters related to Yemen, being a citizen and what The Yemeni Story Club started in 1996, when a group of young story writers decided to create a literary space for narrative prose. Hisham Ali bin Ali writings reveal his uniqueness. He sought, through his critical project, to read all the creative writings of Yemeni and Arab writers, always looking for unorthodox answers to questions about modernity. “Men are not born males and women are not born females, society does that, it makes men males and women females.” -Simone de Beauvoir Despite limited readership among Yemenis, the art of the novel in the country has developed, and so has the number of novelists; there are The greatness of al-Zubairi is in this creative unity, and harmony with his homeland. It also lies in his ability to link his feelings with the feelings of his people, which lead to the proliferation of his poetry, especially during periods of oppression and injustice, Ibrahim al-Hadhrani: The Sigh of the Poor and the Reflection of the Sufi The memory of poetry holds thousands of names, but only a few still vividly embody the meaning of freedom, and their poetry remains Born to be a poet, al-Maqaleh lived as one and never paid heed to anything else. He maintained a simple life, protective of the poet within him, and therefore lived to safeguard himself from the seas of raging words and blind slogans. Liberation and Enlightenment Narratives: Reading into the Literary Thought of Wajdi al-Ahdal Al-Ahdal has published novels and short story collections that tackle social hypocrisy, false religiosity, the situation of women and the disastrous political failure of successive governments in Yemen since unification in 1990. An Exclusive Interview with Award Winning Novelist, Short Story Writer and Playwright Wajdi al-Ahdal.  In contemporary Yemeni literature there is an inclination towards humanist didacticism and education. Humanism as a concept has long


Almadaniyamag Main Page Content

HTML Tag Content Informative?
Title: al Could be improved
Description: Not set Empty
H1: The Conscience of YemenIs it informative enough?
H2:  Is it informative enough?
H3: Magazine’s Team:Is it informative enough?

Other Helpful Websites and Services for Almadaniyamag

Internal Pages

/new-index/:
Title

الصفحة الرئيسية — al madaniya

Description

Not defined

H1

الصفحة الرئيسية

H3

أنشئت مجلة المدنية لتكون منبراُ للفنون والثقافة والمبادرات الأهلية، و تهدف المجلة إلى تسليط الضوء على الفنِّ والثقافة والتنمية ومبادرات المجتمع المدني؛ وذلك من خلال استقطاب مساهمات لكتابٍ ولناشطين مبدعين ينتميي معظمهم إلى النشء الجديد في.اليمن

/home-arabic/:
Title

الصفحة الرئيسية d — al madaniya

Description

Not defined

H1

الزبيري ضمير الشأن اليمني

H2

ديسمبر ٢٠١٨

H3

أنشئت مجلة المدنية لتكون منبراُ للفنون والثقافة والمبادرات الأهلية، و تهدف المجلة إلى تسليط الضوء على الفنِّ والثقافة والتنمية ومبادرات المجتمع المدني؛ وذلك من خلال استقطاب مساهمات لكتابٍ ولناشطين مبدعين ينتميي معظمهم إلى النشء الجديد في.اليمن

/english/2017/11/30/muhammad-mahmoud-al-zubairi-the-conscience-of-yemen:
Title

Muhammad Mahmoud al-Zubairi: The Conscience of Yemen — al madaniya

Description

The greatness of al-Zubairi is in this creative unity, and harmony with his homeland. It also lies in his ability to link his feelings with the feelings of his people, which lead to the proliferation of his poetry, especially during periods of oppression and injustice, more than any of his contemporaries.

H1

Muhammad Mahmoud al-Zubairi: The Conscience of Yemen

/women-issues:
Title

أنهيار العملة و البطالة تقود الرجل اليمني إلى الأكتئاب و العنف المنزلي — al madaniya

Description

أنهيار العملة و البطالة تقود الرجل اليمني إلى الأكتئاب و العنف المنزلي د. كوكب الوادعي استشارية بالصحة النفسية والإرشاد لفت نظري ما كتب على حساب برنامج الأمم المتحدة الإنمائي بموقع تويتر بأن اليمنيين ينامون على وضع بائس، ويستيقظون على وضع أكثر بؤساً، مع تدهور متسارع للعملة المحلية، مقابل العملات الأجنبية. وتحذيرات الأمم المتحدة من حدوث مجاعة ستصبح واقعاً تصعب السيطرة عليه. ولكن مالم يلتفت إليه العالم وتشاهده الأمم المتحدة أن خلف المجاعة والموت والانهيار الاقتصادي، وألآم الجروح الجسدية وفقدان الأعضاء البشرية، يكمن الانهيار النفسي، والاكتئاب، والأمراض الذهانية، والصدمات النفسية الناتجة عن الحرب وويلاتها. الرجال، والأطفال، والنساء، يعيشون أسوأ وأحلك أيام حياتهم. جروح وصدمات نفسية يتلقونها يومياً ناتجة عن ضربات الصواريخ والقذائف، والاعتقالات، والتعذيب، التي تمزق الذهن، والجسد، والمشاعر، ومعها العلاقات الاجتماعية والأسرية. مازالت المرأة تتحمل العبء الأكبر سواء في السلم أو في هذه الحرب التي طحنت البشر والبنية التحتية من مدارس ومستشفيات، ومصانع، ومنازل، وممتلكات...الخ.  كانت كثيرات من النساء، قبل الحرب، يعانين نفسياً من الرجل (الزوج، والأخ، والأب، وربما الابن) أو أحد أفراد الأسرة الممتدة من المحارم المتحكمين في حياتهن وقراراتهن وخياراتهن- عانت النساء من اضطرابات نفسية مختلفة بسبب ذلك. وكن يتعرضن للعنف الجسدي عند عدم استجابتهن للأوامر الذكورية. ومن المفارقات الإنسانية العجيبة التي واجهتها كاستشارية نفسية في هذه الفترة، أن من هؤلاء النسوة من تعاني نفسياً، في ظل وضع الحرب، من غياب الرجل وفقدانه و تتمنى لو يعود إليها وتظل حبيسة قفصه خوفا من أن يعود إليها أشلاء، أو هيكل عظمي بلا حياة من شدة التعذيب، أو أن يصبح مجهول المصير لا تعرف عنه شيئاً بسبب قتل أو اعتقال. تجد المرأة اليمنية نفسها وحيدة في هذه الحياة في ظرف كان لا يجب أن تكون بمفردها فيه. حرب ومجاعة وأوبئة تفتك بأسرتها. وعليها أن تتحمل مسؤوليتهم وتوفر لهم الطعام والدواء لتبقيهم على قيد الحياة. و فوق هذا، يقع على عاتقها مسؤولية البحث عن رجل الأسرة الغائب؛ فعليها أن تسعى للبحث عنه في السجون، و أن تسعى للمنظمات الحقوقية، أو أن تجهد بحثاً عن وساطة تساعدها في استعادة الغائب. فمن أجل الرجل، الذي لم يسمح لها بالخروج بدون محرم يوماً، تخرج المرأة في  بحث طويلة لم تنته فصوله بعد عنه. وفي الوقت نفسه، قد تخرج بحثا عن عمل خارج جدران منزلها. وخلال هذا البحث تتعرض لضروب متنوعة من الإساءة، والاستغلال، والتحرش، والعنف، والإذلال، والمهانة. وهناك، في الجهة المقابلة، نساء أخريات أثقلهن وجود رجالهن بالمنازل منذ بداية الحرب في 2015 حتى يومنا هذا. ومكوثهم في المنازل ناتج عن البطالة، والإفلاس المادي. تبحث هذه الفئة من النساء عن من يقدم لهن النصيحة، أو الاستشارة، أو العلاج لتغيير مزاج وسلوكيات أزواجهن تجاههن وتجاه أطفالهم. يغرق هؤلاء الرجال في التدخين، أو في تناول القات بشراهة، ويميل كثير منهم إلى الانطواء، والانعزال داخل غرفهم.  تنتاب بعضهم حالات العصبية الشديدة، والعنف الذى أصبح جزءاً من حياتهم اليومية.  لا يمكن بسط تفاصيل المعاناة النفسية للمرأة اليمنية في هذه الزاوية الضيقة، ولكنى أخصص الحديث هنا عن ما تعانيه المرأة نفسياً كنتيجة لاضطراب الرجل. فمن الحالات العيادية التي أذكرها أم خالد التي لديها ستة أطفال: زوجها مهندس مدني، فقد وظيفته بعد أن أغلقت الشركة الخاصة التي يعمل فيها أبوابها. طرق كل الأبواب بحثاً عن عمل ولكنه لم يجد أية فرصة. منذ العام 2015 أنفق كل مدخراته، وتدهورت حالته النفسية: أصيب باضطرابات النوم، والعصبية الشديدة، وأصبح يضرب أطفاله بعنف شديد، و ينال زوجته جانبا من غضبه وعنفه، مما أدى بابنه الأكبر إلى أن يترك المنزل هرباً، و هي حتى الآن لا تدرى شيئا عن مكانه. تقول عن زوجها : أتمنى ربنا ياخذه ..أو يُعتقل ،أو يذهب للجبهة . ولكن عندما يحدث ذلك وتتحقق أمنيتها ستجد نفسها في دوامة البحث عن الغائب. تختلف أسماء الزوجات والأخوات والأمهات، ولكن شكاواهن واحدة؛ شكوى من الرجال (الزوج ، الأخ ، الأب ) الذين وقعوا ضحايا لصدمة الحرب، و ضحايا للانهيار الاقتصادي للبلاد الناتج عن الحرب، وفرض الحصار البحري والبري والجوي في بلد 90% من وارادته تأتي من خارج الحدود. وزاد الأمر سوءاً عجز الحكومة عن تسديد رواتب حوالي مليون موظف حكومي يعيلون في المتوسط أسرة مكونة من 7 أشخاص. صاحب هذا الظرف الصعب انهيار الريال أمام الدولار والارتفاع الجنوني لأسعار المواد الغذائية والمشتقات النفطية. و لم يعد أمام 22 مليون من البشر غير الاعتماد على المساعدات الإغاثية.  وبحسب تصريحات الأمم المتحدة، فهي بحاجه إلى توفير حوالي 3 مليارات دولار لتنفيذ خطة الاستجابة الإنسانية لليمن عام 2018، لتستطيع مساعدة 80% من اليمنيين المتضررين. غير أن هذه المنظمات الإغاثية تواجه صعوبات كبيرة في تدفق السيولة المالية لليمن بسبب التزام البنوك بمعايير مكافحة تمويل الإرهاب. والكارثة الكبرى أن المغتربين اليمنيين الذين تعتمد أسرهم عليهم مالياً داخل اليمن لم يعد بمقدورهم إرسال حوالات مالية لأسرهم كما كانت الحال في الماضي. وهو الأمر الذي عرض أكثر من 13مليون من اليمنيين للمجاعة وستستمر الحال كذلك،  إن لم تنتهِ الحرب قريباً. دخل الرجل اليمني الذي يعتبر العائل الوحيد لأسرته في حالة احباط واكتئاب شديدين، بعد فقدانه لعمله وعجزه عن تلبية احتياجات أسرته الأساسية، وأقلها الوجبة اليومية التي تحافظ على حياتهم من سوء التغذية والموت. كما عجز عن توفير العلاج الضروري لأسرته عند إصابة أحد أفرادها بالمرض. لقد أحدثت الحرب خللا  اجتماعيا كبيرا، وصدمة نفسية عنيفة، مع شعور بالقهر والظلم والإحباط والعجز واليأس. أضحى الرجل عاجزا عن مواجهة مسؤوليات يوميه، ولم يعد بمقدوره توفير احتياجات كانت بسيطة قبل الحرب. و أمامه امرأة تذكره دوماً بعجزه، وضعفه، وقلة حيلته عن طريق حثها الدائم له للبحث عن فرصة عمل، أو تدبير ما يسد جوع أطفالها. يومياً يشاهد اليمنيون أفراد عائلاتهم وجيرانهم وأصدقاءهم وأقاربهم يقتلون بالقصف الجوي وقذائف الميليشيات المسلحة، ويهانون، ويضربون، ويختطفون، ويعذبون، ويموت أطفالهم من الجوع والمرض. يصاحب ذلك انهيار في النظام الصحي في البلاد، وندرة خدمات الرعاية النفسية المقدمة. لقد أدى كل ذلك إلى تفاقم حالات الاكتئاب، والأمراض النفسية المختلفة، واضطرابات الشخصية، مع ما يرافق ذلك من تفاصيل اضطرابات صدمة الحرب. وبرزت على السطح بشكل ملفت ومخيف جرائم اجتماعية وأسرية لم تكن موجودة من قبل لعل أبرزها انتشار العنف بكل أشكاله: كظاهرة اختطاف واغتصاب الأطفال والنساء وقتلهم، وتعذيب وتشويه الأطفال من قبل الآباء والأمهات وأقارب الطفل، وانتحار للآباء والأمهات بعد قتل جميع أطفالهم.  و للأسف الشديد ليس لدى المؤسسات الصحية اليمنية القدرة على تقديم الرعاية النفسية، وهي، إلى ذلك، تفتقر إلى الكادر المتخصص في جانب الرعاية النفسية والعقلية. في يناير 2016م  أشارت منظمة الصحة العالمية إلى وجود 40 طبيباً نفسياً معظمهم متمركزون في العاصمة صنعاء. أما الأخصائيون النفسيون المدربون على تقديم الدعم والعلاج النفسيين فلا ذكر لهم.  يعيش اليمنيون، ذكوراً وإناثاً، حالة انهيار نفسي حاد. وأغلبية سكان اليمن 75% الموجودون في الأرياف لا يستطيعون الوصول إلى الخدمات النفسية؛ هذا إن وجدتْ. وحتى في حالة توفر العلاج النفسي، فللأسف مازالت وصمة المرض النفسي مسيطرة على معظم اليمنيين. وهو الأمر الذي يجعلهم يحجمون عن زيارة طبيب نفسي أو استشاري نفسي متخصص طلباً للمساعدة النفسية، إلا في حالات الأمراض الذهانية. ولكنهم قد يتقبلون طلب المساعدة من مقربين لهم، أو من خلال محاضرات توعويه تثقيفية قد تكون بمثابة بداية تدفعهم لطلب الدعم النفسي. لذلك فمحاضرات الإسعافات النفسية الأولية، وتقديم الجلسات الإرشادية الأسرية الزواجية، وجلسات التفريغ الانفعالي، وورش إدارة الضغوط، وتعلم تقنيات مواجهة صدمة الحرب والضغوط الحياتية تعد في رأيي من أنجح الوسائل في هذا الصدد، وقد طبقتها خلال الفترة الماضية، وأثبتت نجاعتها في مساعدة الكثيرين في إحداث نوع من التوازن النفسي في حياتهم. التحدي الأكبر الذي سيواجه اليمنيين وأية حكومة أو حكومات قادمة بعد انتهاء الحرب هي مساعدة المجتمع على التعافي من الآثار النفسية المدمرة للحرب وما صاحبها من انهيار اجتماعي، واقتصادي، وأسري. لذلك لابد أن تكون هناك خطة مستقبلية للدعم النفسي من فريق متخصص من الأطباء والأخصائيين النفسيين المدربين على التعامل مع الاضطرابات النفسية والعقلية الناتجة عن صدمة الحرب. و لا بد أن يصاحب ذلك التثقيف النفسي للمجتمع من أجل فتح الأبواب للمصابين باضطرابات الصدمة وما بعد الصدمة كي يتشجعوا على طلب المساعدة النفسية وتلقيها. وبذلك، نستطيع أن نسهم في الوقاية من عدم تفاقم صدمة الحرب حتى لا تتحول إلى أمراض نفسية وعقلية مزمنة، ورفد شوارع اليمن بمزيد من المرضى العقليين. إن من شأن ذلك، أيضا، أن يسهم في حماية مَنْ وصل به الحال إلى المرض العقلي من التشرد، أو الموت، أو الانحباس داخل البيوت ودور الرعاية النفسية التي تفتقر إلى أبسط معايير الرعاية الصحية والنفسية.

H2

Women issues

All the information about almadaniyamag.com was collected from publicly available sources

Similar domain names

almadaniyamagazine.comalmadanizle.comalmadankirala.comalmadaniyah.comalmadaniworld.comalmadaniuae.com



CAPTCHA ERROR
Recent Comments
Ronald Kurtz about trimbodymax.com
You took 89.95 and 84.95 at the same time from my back account that i didnt authorize and was apparently hacked. I...
Ester Joseph about repassists.com
Please refund my money back I never knew this am not interested
Jose Chavez about spoosk.com
Ive been charged for no reason this is fraud and want my money back!
CHANTREA BO about sitetaskreps.com
Good morning, Can you tell me what i have been charged for on 10/8/19 amount of $61..90 I believe this could be...
Leo Wickers IV about dotabon.com
Stop charging my account or police and better business bureau will be notified
tangi muzzo about attrdte.com
I need the money tht you took from my account.. I have no idea of what this site is all about.. Please return my...
Mthetheleli Peter about feemyd.com
This is a fraud I want my money back
motonobu matsubara about talentbrainstore.com
Please refund my 100yen and 10,000yen you took fraudulently as I never purchased or joined your site. Please cancel...
Selwyn Clarke about cartplay.com
Hi I sent an e-mail to you Thursday (nz) time and as yet I have had no response the number referred to is...
Nicolash Fernandes about ddos-guard.net
Knowing how reliable and secure DDoS protection service from ddos-guard.net, I have updated my plan with them and...
John about webtermdata.com
You have charged my credit card for $54.56 please add it back and cancel my subscription card ending 6485
DMCA.com Protection Status